الإعاقة والتعليم العالي: الشمولية في عالم أكاديمي يتجه نحو التكنولوجيا بشكل متزايد
وفقًا لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، فإن معدل الإلمام بالقراءة والكتابة العالمي للبالغين ذوي الإعاقة منخفض يصل إلى 3%، و1% فقط للنساء ذوات الإعاقة، ويمثل المليار شخص من ذوي الإعاقة أكبر أقلية في العالم، ويشكلون حوالي 15% من سكان العالم، لذلك، من الضروري أن يتم دمجهم بالكامل في المجتمع، بدءًا من المساواة في الوصول إلى التعليم الجيد.
ومع ذلك ، يظل الطلاب والعلماء والباحثون من ذوي الإعاقة في التعليم العالي غير ممثلين تمثيلاً ناقصًا وهم من بين الفئات الأكثر تهميشًا وضعفًا واستبعادًا في الحرم الجامعي، إنهم يكافحون من أجل الوصول إلى مرافق التعلم ويواجهون أشكالًا مختلفة من الوصم والتمييز، فضلاً عن الحواجز التي تحول دون ممارسة حقوقهم، والتعليم الشامل مهم ليس للطلاب والعلماء والأكاديميين ذوي الإعاقة فحسب، بل أيضاً للمجتمعات التي يعيشون فيها ، لأنه يساعد على مكافحة التمييز وتعزيز التنوع والمشاركة.
الإعاقة والتعليم العالي: "لكنك لا تبدو معاقًا": إضفاء الشرعية على الإعاقات غير المرئية
وفقًا لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، فإن معدل الإلمام بالقراءة والكتابة العالمي للبالغين ذوي الإعاقة منخفض يصل إلى 3%، و1% فقط للنساء ذوات الإعاقة، ويمثل المليار شخص من ذوي الإعاقة أكبر أقلية في العالم، ويشكلون حوالي 15% من سكان العالم، لذلك، من الضروري أن يتم دمجهم بالكامل في المجتمع، بدءًا من المساواة في الوصول إلى التعليم الجيد.
ومع ذلك ، يظل الطلاب والعلماء والباحثون من ذوي الإعاقة في التعليم العالي غير ممثلين تمثيلاً ناقصًا وهم من بين الفئات الأكثر تهميشًا وضعفًا واستبعادًا في الحرم الجامعي، إنهم يكافحون من أجل الوصول إلى مرافق التعلم ويواجهون أشكالًا مختلفة من الوصم والتمييز، فضلاً عن الحواجز التي تحول دون ممارسة حقوقهم، والتعليم الشامل مهم ليس للطلاب والعلماء والأكاديميين ذوي الإعاقة فحسب، بل أيضاً للمجتمعات التي يعيشون فيها ، لأنه يساعد على مكافحة التمييز وتعزيز التنوع والمشاركة.
الإعاقة والتعليم العالي: خيارات معمارية أفضل للحرم الجامعي
وفقًا لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، فإن معدل الإلمام بالقراءة والكتابة العالمي للبالغين ذوي الإعاقة منخفض يصل إلى 3%، و1% فقط للنساء ذوات الإعاقة، ويمثل المليار شخص من ذوي الإعاقة أكبر أقلية في العالم، ويشكلون حوالي 15% من سكان العالم، لذلك ، من الضروري أن يتم دمجهم بالكامل في المجتمع، بما في ذلك المساواة في الحصول على تعليم جيد.
ومع ذلك ، يظل الطلاب والعلماء والباحثون من ذوي الإعاقة في التعليم العالي غير ممثلين تمثيلاً ناقصًا وهم من بين الفئات الأكثر تهميشًا وضعفًا واستبعادًا في الحرم الجامعي، إنهم يكافحون من أجل الوصول إلى مرافق التعلم ويواجهون أشكالًا مختلفة من الوصم والتمييز، فضلاً عن الحواجز التي تحول دون ممارسة حقوقهم، والتعليم الشامل مهم ليس للطلاب والعلماء والأكاديميين ذوي الإعاقة فحسب، بل أيضاً للمجتمعات التي يعيشون فيها ، لأنه يساعد على مكافحة التمييز وتعزيز التنوع والمشاركة.
الإعاقة والتعليم العالي: استعداد القوى العاملة للطلاب ذوي الإعاقة
وفقًا لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، فإن معدل الإلمام بالقراءة والكتابة العالمي للبالغين ذوي الإعاقة منخفض يصل إلى نسبة 3%، و 1% فقط للنساء ذوات الإعاقة، ويشكل المعوقون الذين يبلغ عددهم مليار نسمة أكبر أقلية في العالم، حيث يشكلون نحو 15% من سكان العالم، ولذلك ، يتحتم إشراكهم بالكامل في المجتمع ، بدءاً بدءًا من المساواة في الوصول إلى التعليم الجيد
ومع ذلك ، فإن الطلاب والعلماء والباحثين ذوي الإعاقة في التعليم العالي لا يزالون ناقصي التمثيل وهم من بين الفئات الأكثر تهميشًا وضعفاً واستبعاداً في الحرم الجامعي، إنهم يكافحون من أجل الوصول إلى مرافق التعلم ويواجهون أشكالًا مختلفة من الوصم والتمييز، فضلاً عن الحواجز التي تحول دون ممارسة حقوقهم، والتعليم الشامل مهم ليس فقط للطلاب والعلماء والأكاديميين ذوي الإعاقة فحسب، بل أيضاً للمجتمعات التي يعيشون فيها، لأنه يساعد على مكافحة التمييز وتعزيز التنوع والمشاركة.