تحسين إدارة موارد المياه لمعالجة حالات الطوارئ المناخية
الواقع أن تبني تدابير التكيّف والتخفيف من خلال المياه يشكل مقترحاً يكسب فيه الجميع. ويستفيد من الإدارة المستدامة لموارد المياه وحق الإنسان في مياه الشرب المأمونة والصرف الصحي.
كيف يمكن للحفاظ على الحياة البرية أن يفيد التنمية البشرية المستدامة
عمل اتفاقية الاتجار الدولي بأنواع الحيوانات والنباتات البرية المهددة بالانقراض (CITES) وغيرها من اتفاقيات الحياة البرية والتنوع البيولوجي الرئيسية يبين أن تنفيذ إطار عالمي لحفظ الطبيعة يمكن أن يسفر عن نتائج للتنمية البشرية.
جائحة كوفيد-19 والتحالف من أجل التعددية
ويتعين على العالم أن يستعد بشكل أفضل للجائحة القادمة. ينبغي أن تكون جائحة كوفيد-19 فرصة لتعزيز نظام الأمن الصحي العالمي وتعزيز التأهب لمواجهة الجائحة ومنعها والاستجابة له. ويتعين على النظام المتعدد الأطراف أن يتكيّف وأن يعمل على الإصلاح من أجل "التعافي بشكل أفضل".
المساهمات الملموسة للرياضة في أهداف التنمية المستدامة
وتؤدي الرياضة دوراً هاماً في مجال المناصرة لمكافحة انتشار الأمراض وإبراز أهمية التضامن الدولي. وفي أوقات الأزمات، يمكن أن يستهلكنا الخوف والقلق. ويبدو أننا وحدنا نستطيع أن نفعل أقل القليل ولكن بالعمل معاً نستطيع أن نفعل الكثير.
تحديث أنظمة الصحة العامة الخاصة بنا لتكون جاهزة للجائحة القادمة
لا تزال العديد من البلدان اليوم في وضع الأزمة، تبذل قصارى جهدها للتحكم في تفشي جائحة كوفيد-19 من خلال تدابير مثل التباعد الاجتماعي واكتشاف الحالات وعزلها ومعالجة المرضى في المستشفيات. وبعيداً عن مرحلة الأزمة، سوف تحتاج تلك البلدان إلى تحسين قدرات الصحة العامة لمنع عودة مرض كوفيد-19 واستعدادها للجوائح في المستقبل.
سيبلغ عدد سكان العالم قريباً 8 مليار نسمة - وماذا بعد؟
إن تلبية احتياجات ورفع مستويات معيشة عدد كبير ومتزايد من سكان العالم سوف يتطلب مستويات أعلى من الإنتاج، الأمر الذي لابد وأن يؤدي إلى زيادة الاستهلاك. وفي غياب الإصلاحات الخضراء في مجالات الطاقة والتصنيع والنقل، فضلاً عن التغيرات في السلوك البشري فإن هذا من شأنه أن يضع ضغوطاً متزايدة على البيئة الطبيعية.
الحفاظ على الإلهام والتحفيز لبناء عالم سلمي ومستدام
إن اليوم الدولي للضمير (5 نيسان/ أبريل) يتيح فرصة أخرى للتركيز بعقلية واحدة على رؤية ورسالة الأمم المتحدة.
"مُحارِبة الكورونا'' البالغة من العمر ثمانية وتسعين عاماً ترتقي إلى مستوى التحدي
في الوقت الذي نحن فيه على حد تعبير الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، "بحاجة إلى كل أوقية من التضامن"، فإن قصة جوردف كور داليوال البالغة من العمر 98 عاماً من موغا والتي تقوم بخياطة الأقنعة للفقراء، هي قصة تظهر أعلى درجات وحدة الهدف.
الحد من التلوث البلاستيكي الناتج عن البلاستيك أحادي الاستخدام: منهج موحد
يمكن للمنظمات، بالشراكة مع قطاع المؤسسات التجارية والمواطنين الأفراد، أن تخفض التلوث البلاستيكي بشكل كبير حول العالم.
الديناميكية الإبداعية لمنطقة الساحل
الساحل: الفن والإمبراطوريات على شواطئ الصحراء، معرض في متحف متروبوليتان للفنون في مدينة نيويورك، يتفحص بل ويحتفل بهذا التراث الفني الهام وغير المألوف نسبياً.
التعاون وبناء القدرات لإنهاء الصيد غير القانوني دون إبلاغ ودون تنظيم
مع تعرض المخزونات السمكية والنظم البيئية البحرية لضغوط متزايدة من النشاط البشري، لم يكن تضييق الخناق على الصيد غير القانوني دون إبلاغ ودون تنظيم أكثر أهمية الآن من أي وقت مضى.
الإنصاف في الحفاظ على البيئة البحرية: كيف يمكن للجهود المحلية والشراكات العالمية معاً أن تنقذ محيطنا
بينما تتركز الجهود والاستثمارات الكبيرة على زيادة نطاق وتحسين فعالية الحفاظ على البيئة البحرية على مستوى العالم فقد تم بذل جهداً أقل في تفعيل العدالة الاجتماعية في السعي إلى الحفاظ على البيئة البحرية ومن خلاله. بدون الإنصاف، لا يمكن أن يكون هناك نجاح.